. . . فَيا عَجَباً كَيفَ يُعصى الإِلَهُ أَم كَيفَ يَجحَدُهُ الجاحِدُ وَفي كُلِّ شَيءٍ لَهُ آيَةٌ تَدُلُّ عَلى أَنَّهُ واحِدُ وَلِلَّهِ في كُلِّ تَحريكَةٍ وَتَسكينَةٍ أَبَداً شاهِدُ ،،،،،،،،