: هل هناك ذهب نانوي طبيعي؟ الجزء الثاني


01-09-2020, 09:32 PM
هل هناك ذهب نانوي طبيعي؟ (الجزء الثاني)


البداية الثانية في مجتمع جديد بلغة جيدة و عقليات تنظر لك بال*ذر و التشكك فما كان من البروفسور إلا أن راسل جامعات أخرى ليبدأ معادلة شهاداته و و يفاجأ أنه لابد أن يدرس من جديد لبكالوريوس العلوم التطبيقية - إ*تار البروفسور رشوان أين يبدأ من الصفر و بدأ في دراسة دروة رأس المال في المجتمع الكندي *يث ال*كومة غنية و الضرائب عالية و ضريبة جديدة كل عدة سنوات و أغلب الشعب يعيش على الإستدانة مع كساد يسد الأفق و م*اضرات في كل مكان عن كيفية التوفير - كندا بلد كبيرة و ت*تاج دائماً لسيارة *تى لآداء الصلاة فأقرب مسجد غالباً على بعد عشرة كيلومترات و هو أول ما سأل عنه البروفسور بمجرد وصوله تورنتو في عيشرينيات عمره “أين المسجد هنا؟” أهداه أ*د المسلمين سيارته المعطله *ديثاً بم*رك بدأ الزيت فيه يختلط بسائل التبريد بشرط أن يسدد له البروفسور رشــوان ثمن الإطارات في السيارة فلم فقد خدمت اقل من عام و إشترط عليه ثمن ما بقى منها - الآن مع البروفسور رشوان سيارة مستعمله ودين إطارتها و لا تعمل إلا مع خروج عادم أبيض ينذر بكارثة مقبلة - و لكنه يستطيع الصلاة في المسجد, البروفسور بعد الصلاة يتابع هوايته الهادئة في مراقبة تصرفات و أ*وال الناس من داخل هوايته الأول التي لم يعرف بعد أن من اقدار العلي القدير سب*انه له
هذا يشتكي من الميكانيك الذي يغال في سعر تغيير الزيت و إذ به يكتشف أنه زيت معاد تدويره و الثاني يبتكر لو*ة يكتب عليه المصلين الواصلين خارج المسجد أسعار الوقود “الجاز كمل يسمى بكندا” و لكنه بنزين *قيقة - في منطقتهم و بالتالي ي*دد المصلي إتجاه رجوعه للتزود يوقود رخيص فالمجتمع المسلم تداعى عليه ليس فقط الكساد الكندي وقتها بل ومعاملته كمواطن در*ة ثالثة في العمل و ال*قوق و درجة عاشرة في الإعلام الصهيوني هناك - أيام و إذ بالسيارة ت*تاج لتغيير الزيت و في ذهنه الميكانيكي النصاب الذي يخلط زيت العملاء بعد تصفيته و إذا بالفكرة تطق في ذهن البروفيسور رشـــوان وقتها في العشرينات إذا كان ذلك الم*تال له الجراءة أن يعيد تركيب الزيت فالأمر *قيقة لن يتعدى إمكانيات ميكانيكي و إذ به يذهب للمكتبة العامة المجانية و يسئل عن كتب عن زيوت السيارة و إذ بعمود كتب يتسلمه للإستعارة مع اطيب التمنيات رفع العمود ورجع به لغرفته الصغيرة المستاجره و في أيام يكتشف أن أكبر شركات العالم ما هي إلا مستودعات خلط و الفرق بينهم و بين الميكانيكي الم*تال هو العلم و سلامة المكونات و التجربة و إختبارات الجودة ثم بعد ذلك معارك إعلامية دعائية لا تنتهي - في الكتب الأخيرة ذكر المؤلف عمله في شركة بالإسم - ب*ث في الدليل إتصل بهم بإنجليزية متلعثمة طالباً مادة ت*سن من ت*مل الزيت لل*رارة فإذ بممثل الشركة يعطيه السعر و يعرض عليه عينة مجانية موصله لعنوانه و كانت هذه البداية الكندية من الصفر “ إصنع أول منتج لك من الصفر بعينات مجانية” لن تدفع *تى البريد و يبدأ التركيب و يضيف للسيارة و من وقتها لم يشتري زيت للسيارة ليس هذا فقط بل وقف عدة ايام أمام من يقومون بطلاء *واف فت*ات المجاري بطلاء زيتي لا يخرج من الصراصير فسأل لماذا قالوا لأن الطلاء يقوم بترسيب مبيد - و هنا تطق الفكرة ثانية و لماذا لا يرسب زيت السيارة الطلاء على أمكان تسريب الزيت و الماء -و يبدأ أول تركيبه لمعالجة م*ركات السيارات و هي مشروع بكالوريوس البروفسور رشـوان وقتها و تم تسجيله كإختراع و لكن السرقة بكندا لا تكون بوضع اليد على إختراعك كمصر بل بإنتاجه قبلك بدون تسجيل و إخفاء العلاقة و الإسم و الهدف و لكن المشكلة أمام تلك العقلية القديمة لديهم أن البروفسور كان ينتج بالفعل في الكراج و يبيع من إختراعه بعد أن توقفت السيارة عن العادم الأبيض و مما أسعده أن المالك السابق للسيارة كانوا ممن إشتروا منه قبل أن يتوسع البروفسور رشــوان بالتوزيع بإعلانات تلفزيونية و أرفف وولمارت الكندية

http://www.youtube.com/watch?v=ifwqOFlATBQ

http://a.top4top.io/p_1465btshe1.jpg
(http://rushwan.com/)
http://www.youtube.com/rushstar

http://b.top4top.io/p_1465v1w3s2.png
(http://rushwan.com/)

البداية من الصفر الثالثة للبروفسور رشوان كانت من ال*جاز و هي موضوع تلك السلسلة الت*فيزية من المقالات من ثلاثة أجزاء عن تلك الهواية الغريبة التي فرضت على البروفسور رشـوان و لم يدري أن أصب* يبدأ من الصفر كل مرة بطريقة أفضل غلا في البداية الرابعة بتركياو هذه خارج المقالات الثلاث و ربما نفرد له مقالات بإذن الله فالبداية الرابعة مثيرة جداً للإهتمام إستغرقت مائة يوم متواصلة العمل

عندما قامت شركة موانئ دبي المشغلة لميناء جدة “الإسلامي” بتدمير *اوية الإنقاذ التي أتى بها البروفسور رشــوان من كندا لإنقاذ مسلمي ال*جاز من سيل له دورة طقس مدمرة قامت أيضاً بت*ويه للت*قيق لدى المخابرات و إدارة المتفجرات الذان إبتسما و قالا المشكلة لدى موانئ دبي - مصادرة كل شئ جعل البروفسور رسـوان يت*ول من مستثمر أتي بمصنع جاهز و تقنيات و طواف هوفركرافت جاهو للتشغيل الفوري مع بعض السيولة هنا و هناك إلى مفلس”بمنطوق متاع الدنيا الزائل” فقط ما أ*زنه أن لا يجد من يدفع به الضر عن المسلمين

وإذ بشوارع ال*جاز و *ديث رجالها مملوء بزخم الفياجرا و السياليس و إذ بالشكاوى من إنهيار الهرمون الذكري في المقابل لا يصدق و مشاكل في المناعة بل و إرتشا* معوي لم يعرفوه أو يعرفه أطبائهم من قبل - العديد من أطباء الشرق الأوسط للاسف لا يعرفون أسباب مهاجمة مناعة الجسم لأجزاء داخل الجسم و لا يخرج زخم الشارع عن ذلك بجانب طفرات إقتناص المال و تصيد الفرص” أدباً” ما آلم البروفسور رشـوان وقتها هو إنصراف القلوب *قيقة و ليس لساناً عن هموم الأمة بل و آلام من قد لا يبعد عنك بأمتار لمجرد أنهم مسلمين إلا أنهم ليسا من القبيلة و العشيرة والعصبية إلا من ر*م ربي و هم جد قليلون و لا *ول و لا قوة إلا بالله

من المائة تقنية التي دمرتها موانئ دبي كانت تقنيات النانوسيلفر - الفضة النانوية لضبط الجهازين الهضمي و المناعي و بسبب تدمير ال*اوية و ال*صار على البروفسور فلا يستطيع إستجلاب أجهزة جديدة هذا إذا صدرت لها تراخيص بل و لم يتم سرقتها بعد كل ذلك في الجمارك الم*لية *يث يمكن لأصغر موظف مصادرة مالديك و بعد توقيعك بطريقة لا تليق بالإسلام - خرج البروفسور رسشــوان يوماً لأطراف مكة الكرمة على *دود ال*رم فإذ بنبات الصبار قد تغير لونه و *جه و ظهرت آثار البرية لديه و هو ما كان ضمن مل*ق أطرو*ة الدكتوراه سابقاً لدى البروفسور رشــوان في إعادة قد* البرية في الجنسنج و إذ بالبروفسور يأخذ تربه من *ول الجنسنج البري و عينة من التربه داخل مكة *يث لا تظهر آثار البرية و يبدأ في ت*ليلها و إذا هي تطبيق إبتكاره *يث إختلف التركيب وظهرت آثار نانوية للعناصر النادرة في التربة و التي بدروها تقد* البرية كما إقتر* البروفسور في أطرو*ته -

http://c.top4top.io/p_1465f9e3t3.png
(http://rushwan.com/)
و هنا يكشف البروفسور رشــوان سر إكسر بنك التقنيات *يث يت*ين الهرمون الذكري و يتوقف الرش* المعوي و تنتظم المناعة و يبدأً غسيل الجسم من السموم و يعود الإنتصاب الطبيعي للأزواج
ماذا لو أضفنا لهذه العناصر الفضة في أدق صورة عن عمد و إعتمدنا بيئة ت*للها للإمتصاص البري و *صلنا بذلك من نباتات الجنسنج المعروفة بتغيتها فقط على الميكرونيات في ال*الة البرية و هو سبب سعرها الباهظ و بالتالي ن*صل على الفضة النانوية دالخ جذر الجنسنج و يبدأ إنبعاث أسطورة الإكسير العربي من جديد
و إذ بالبروفسور رشوان يوزع الفضة النانوية داخل الإكسير وسط دهشة م*بيه و صعقة من تآمروا عليه

http://d.top4top.io/p_1465xszyj4.png
(http://rushwan.com/)

إنها إرادة االله

رابط السداد لبنك التقنيات:
money.yandex.ru/to/4100110445562662