الشاطري ترك
04-30-2020, 07:58 AM
علاج عرق النسا بالفصد - الرياض - ابو انس 0557044912
http://i.suar.me/jjdXy/l
http://i.suar.me/2w4mw/l
http://i.suar.me/rJlWz/l
الفصد ... يخرج الدم الفاسد من الجسم ويحافظ على صحة الإنسان
من أهم الأمراض التى يساهم الفصد فى علاجها..
علاج الصداع النصفى الشقيقة -
علاج الام الظهر الابهر والرقبة وآلام المفاصل - علاج كثرة النوم.
علاج مرضى ارتفاع ضغط الدم - علاج مرضى السكرى -
علاج الام التهابات الجيوب الانفية وحساسية الصدر -
زيادة نسبة الخصوبة وعلاج الضعف الجنسى -
المساعدة على الاسترخاء والصفاء الذهنية وعلاج الاكتئاب -
المساعدة فى الإقلاع عن التدخين وتخليص الجسم من السموم.
للتواصل : 0557044912
يعتبر الفصد من العلاجات الشعبية التي كانت شائعة قديماً ،
وهو إحداث شق أو قطع في الوريد أو العرق ، وإسالة الدم منه.
والفصد في الطب البديل ممارس منذ أقدم العصور ،
وقد نبه أطباء المسلمين القدامى إلى أن الدم لا ينبغي إخراجه من جسم الإنسان إلا للضرورة القصوى ،
وكانوا يفصدون المريض لإخراج الدم الفاسد من الجسم دفعاً للمرض وحفاظاً على صحة الإنسان .
وفي فصد العروق والعروق التي جرت العادة بفصدها وكيفية فصدها وعوارضها وما ينبغي أن يتقدم في إصلاحها ،
تحدث كل من الدكتور عبدالعزيز الناصر والدكتور علي التويجري في كتابهما بعنوان " الجراحة "
وتحقيقهما وتعليقهما على المقالة الثلاثين من الموسوعة الطبية التعريف لمن عجز عن التأليف للعلامة رائد الجراحة الطبيب أبو القاسم الزهراوي حيث ذكر التالي :
العروق التي جرت العادة بفصدها في البدن هي ثلاثون عرقاً منها في الرأس ستة عشر عرقاً العرقان النابضان اللذان خلف الأذنين المعروفان بالحثيثين والشريانان اللذان في الصدغين الظاهران والعرقان اللذان في مآقي العينين المعروفين بالناظرين والعرق المنتصب في وسط الجبهة والعرق الذي في طرف الأنف والودجان اللذان في العنق والعرقان اللذان في الشفة العليا من الفم والعرقان اللذان في الشفة السفلى وهي العروق المعروفة بالجهارك والعرقان اللذان تحت اللسان.
وأما العروق التي تفصد في الذراع واليد فهي خمسة عروق أحدها القيفال وهو الذي من الجانب الوحشي وتسميه العامة عرق الرأس والأكحل وهو العرق الأوسط وهو مركب من شعبة الباسليق وشعبة من القيفال وتسميه العامة عرق البدن وهو الموضوع في الجانب الأنسي ويسمى أيضاً الابطي وتسميه العامة عرق البطن وحبل الذراع وهو الموضوع على الزند وهو الذي يبضع فيه وهو الذي يظهر فوق الابهام ظهوراً بيناً والأسيلم وهو العرق الذي بين الخنصر والبنصر له شعبتان. وفي الساق والرجل ثلاثة عروق أحدها الذي تحت نابض الركبة من الجانب الوحشي والثاني الصافن ومكانه عند الكعب من الجانب الوحشي وعرق النساء ومكانه عند العقب من الجانب الوحشي وفي الساق الآخرى ثلاثة عروق مثلها. وأما العرقان اللذان خلف الأذنين فمنفعة فصدهما للنزلات المزمنة وللشقيقة وللسعفة وقروح الرأس الردية المزمنة.
http://i.suar.me/ZNPAK/l
http://i.suar.me/jjdXy/l
http://i.suar.me/2w4mw/l
http://i.suar.me/rJlWz/l
الفصد ... يخرج الدم الفاسد من الجسم ويحافظ على صحة الإنسان
من أهم الأمراض التى يساهم الفصد فى علاجها..
علاج الصداع النصفى الشقيقة -
علاج الام الظهر الابهر والرقبة وآلام المفاصل - علاج كثرة النوم.
علاج مرضى ارتفاع ضغط الدم - علاج مرضى السكرى -
علاج الام التهابات الجيوب الانفية وحساسية الصدر -
زيادة نسبة الخصوبة وعلاج الضعف الجنسى -
المساعدة على الاسترخاء والصفاء الذهنية وعلاج الاكتئاب -
المساعدة فى الإقلاع عن التدخين وتخليص الجسم من السموم.
للتواصل : 0557044912
يعتبر الفصد من العلاجات الشعبية التي كانت شائعة قديماً ،
وهو إحداث شق أو قطع في الوريد أو العرق ، وإسالة الدم منه.
والفصد في الطب البديل ممارس منذ أقدم العصور ،
وقد نبه أطباء المسلمين القدامى إلى أن الدم لا ينبغي إخراجه من جسم الإنسان إلا للضرورة القصوى ،
وكانوا يفصدون المريض لإخراج الدم الفاسد من الجسم دفعاً للمرض وحفاظاً على صحة الإنسان .
وفي فصد العروق والعروق التي جرت العادة بفصدها وكيفية فصدها وعوارضها وما ينبغي أن يتقدم في إصلاحها ،
تحدث كل من الدكتور عبدالعزيز الناصر والدكتور علي التويجري في كتابهما بعنوان " الجراحة "
وتحقيقهما وتعليقهما على المقالة الثلاثين من الموسوعة الطبية التعريف لمن عجز عن التأليف للعلامة رائد الجراحة الطبيب أبو القاسم الزهراوي حيث ذكر التالي :
العروق التي جرت العادة بفصدها في البدن هي ثلاثون عرقاً منها في الرأس ستة عشر عرقاً العرقان النابضان اللذان خلف الأذنين المعروفان بالحثيثين والشريانان اللذان في الصدغين الظاهران والعرقان اللذان في مآقي العينين المعروفين بالناظرين والعرق المنتصب في وسط الجبهة والعرق الذي في طرف الأنف والودجان اللذان في العنق والعرقان اللذان في الشفة العليا من الفم والعرقان اللذان في الشفة السفلى وهي العروق المعروفة بالجهارك والعرقان اللذان تحت اللسان.
وأما العروق التي تفصد في الذراع واليد فهي خمسة عروق أحدها القيفال وهو الذي من الجانب الوحشي وتسميه العامة عرق الرأس والأكحل وهو العرق الأوسط وهو مركب من شعبة الباسليق وشعبة من القيفال وتسميه العامة عرق البدن وهو الموضوع في الجانب الأنسي ويسمى أيضاً الابطي وتسميه العامة عرق البطن وحبل الذراع وهو الموضوع على الزند وهو الذي يبضع فيه وهو الذي يظهر فوق الابهام ظهوراً بيناً والأسيلم وهو العرق الذي بين الخنصر والبنصر له شعبتان. وفي الساق والرجل ثلاثة عروق أحدها الذي تحت نابض الركبة من الجانب الوحشي والثاني الصافن ومكانه عند الكعب من الجانب الوحشي وعرق النساء ومكانه عند العقب من الجانب الوحشي وفي الساق الآخرى ثلاثة عروق مثلها. وأما العرقان اللذان خلف الأذنين فمنفعة فصدهما للنزلات المزمنة وللشقيقة وللسعفة وقروح الرأس الردية المزمنة.
http://i.suar.me/ZNPAK/l