رويدا مصطفى
08-13-2020, 01:12 PM
قدرت الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض عدد سكان الرياض 2020 بنحو 4.5 مليون نسمة حاليا وهو ما يوضح حجم النمو المتسارع الذي شهدته أعداد سكان العاصمة السعودية خلال الأعوام الأخيرة والذي بلغ معدل 8.1 في المائة سنوياً ويعد أحد أعلى معدلات النمو لأعداد سكان المدن في العالم، ويرشح أن يرتفع عدد سكان الرياض إلى 6 ملايين نسمة في عام 2007 وإلى 10.5 مليون نسمة بحلول عام 2020.
وأظهرت بيانات الهيئة أن السكان السعوديون يمثلون 75 في المائة من مجمل سكان الرياض مقابل 25 في المائة لغير السعوديين. كما أن عدد الأسر في المدينة حالياً بلغ أكثر من 720 ألف أسرة من بينهم 535 ألف أسرة سعودية، وقدر متوسط عدد أفراد الأسرة الواحدة في الرياض بنحو سبعة أفراد بالنسبة لمجمل الأسر السعوديين وخمسة أفراد للأسر غير السعودية.
وفي ذات الإطار أشارت الدراسات إلى أن غالبية سكان مدينة الرياض من الشباب دون سن العشرين ويشكلون نسبة تصل إلى 50 في المائة مقابل نسبة 2 في المائة للسكان فوق سن الستين، وأن متوسط العمر لإجمالي السكان في الرياض يقدر بنحو 22 عاماً. وتشكل الهجرة القادمة إلى مدينة الرياض العامل الرئيسي في زيادة سكان المدينة وبالتالي نمو واتساع المدينة بشكل كبير وسريع، وذلك لما تتميز به الرياض من كونها مركزاً سياسياً واقتصادياً وخدمياً متعدد الجوانب وما تتوفر عليه من كم هائل من المؤسسات التعليمية والصحية المتميزة، مما جعلها مركزاً تجارياً واقتصادياً نشطاً وأحد أكبر وأهم مراكز الجذب السكاني الحضري في المنطقة للمهاجرين من الداخل والخارج على حد سواء.
وأظهرت بيانات الهيئة أن السكان السعوديون يمثلون 75 في المائة من مجمل سكان الرياض مقابل 25 في المائة لغير السعوديين. كما أن عدد الأسر في المدينة حالياً بلغ أكثر من 720 ألف أسرة من بينهم 535 ألف أسرة سعودية، وقدر متوسط عدد أفراد الأسرة الواحدة في الرياض بنحو سبعة أفراد بالنسبة لمجمل الأسر السعوديين وخمسة أفراد للأسر غير السعودية.
وفي ذات الإطار أشارت الدراسات إلى أن غالبية سكان مدينة الرياض من الشباب دون سن العشرين ويشكلون نسبة تصل إلى 50 في المائة مقابل نسبة 2 في المائة للسكان فوق سن الستين، وأن متوسط العمر لإجمالي السكان في الرياض يقدر بنحو 22 عاماً. وتشكل الهجرة القادمة إلى مدينة الرياض العامل الرئيسي في زيادة سكان المدينة وبالتالي نمو واتساع المدينة بشكل كبير وسريع، وذلك لما تتميز به الرياض من كونها مركزاً سياسياً واقتصادياً وخدمياً متعدد الجوانب وما تتوفر عليه من كم هائل من المؤسسات التعليمية والصحية المتميزة، مما جعلها مركزاً تجارياً واقتصادياً نشطاً وأحد أكبر وأهم مراكز الجذب السكاني الحضري في المنطقة للمهاجرين من الداخل والخارج على حد سواء.