حتى الآن لم تعلن فيديكس ذا كان الإختراق خارجي أو من داخل فيديكس بتواطؤ لمنع نزول جنسنج الزبرجد لمصر لعلاج 40 مرض ضرب المصريين منذ 1977
بعد نزول البروفسور شـــوان بمجرد خروجه من الإعتقال العماني\الإسرائيلي بكل ثقله لإنقاذ الشعب المصري الذي ناصره شبابه بالعباره الشهيره “أخرجوه و إلا” - فيديكس بترتيب إسرائيلي تمنع وصول الجنسنج الاصلي من البروفسور رشــــوان بكندا
إلى مصر أم الدنيا
البروفسور رشــــوان قام بالترتيب لخمسمائة طن جنسنج أصلي بعلامة البروفسور رشــــوان الشهيرة
وذلك من أجل تغطية علاجات مئة مليون مصري ضد أمراض لم تكن بهم وهي ناتجه من المبيدات الإسرائلية في الاراضي المصرية لعدة أجيال بالإضافة لما يتعرض له الشعب المصري من هجمة مخدرات على شبابه جعلت الجريمة لا تبقي و لاتذر و هي شبيهه بحرب مخدرات بريطنيا على الصين و التي حاربتها الصين بالجنسنج - ذلك بجانب الهجمة الشرسة لتجريد الرجال المصريين من فحولتهم بالملابس الرجالية ذات الصبغات الإستروجينية لوأد الرجولة و هرمون التيستوستيرون و ضرب المصابغ المصرية الأصيلة و إغتيال أصحابها في جرائم مشبوهة محلياً و تجريد النساء المصريات و بناتها من أنوثتهن بل و عفتهن المشهورة بحمايتها بحياتها بالملابس البلاستيكية الداخلية الناعمة و الطرية ذات اللدائن المثبطة للإستروجين, نلك الملدنات من فئة الفاثلات المتعددة بمجرد إزالة الأنوثة بتدمير الإستروجين الذي كانت تتمتع به المرأه المصرية جيل بعد جيل تتنحى جانباً ليزيد التيستوستيرون بدلاً منه فيتحول الشعور الجنسي لمجرد الحيوانية و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
التآمر الإسرائيلي على مصر و شعبها لم يقف فقط من مرتدي العرب بالخليج مانعي زكاة الركاز و مانعي الأمة من أن تأخذ دورها بين الأمم كخير أمة كما اراد لها الله
وليس أذل أمة كما تريد لها إسرائيل اللعينة
أَوَكُلَّمَا عَاهَدُوا عَهْدًا نَبَذَهُ فَرِيقٌ مِنْهُمْ
البقرة
فإسرائيل تعشق نقض العهود بشهادة العلي القدير و تآمرها و ضررها على من يسالموها أشد و أقذر عن كيدها لمن عادها
{ إن كيد الشيطان كان ضعيفا } (النساء:76).
سورة آل عمران - الآية 111. لَن يَضُرُّوكُمْ إِلَّا أَذًى وَإِن يُقَاتِلُوكُمْ يُوَلُّوكُمُ الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يُنصَرُونَ
البروفسور رشــــوان كان قد حذر من تلك المؤمرات الإسرائيلية بعملائها حول العالم الممولين ببنوكها و شركات تأمينها النصابة و للأسف مسموح لهم بالعمل بين ظهراني المسلمين لتدميرهم و تجنيد ضعيفي الدين بينهم و الذي رضوا أن يكون كلاب و خبال أهل النار و العياذ بالله - أصبروا يا عباد الله - أصبروا و صابروا و أنتصروا لدينكم و لله
قال الله تعالى:{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنْصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ فَآمَنَتْ طَائِفَةٌ مِنْ بَنِي إِسْرائيلَ وَكَفَرَتْ طَائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ} [الصف:14]
إن تحذير “أخرجوه و إلا” هي المناصرة التي تفردت مصر بها و لذا عرف البروفسور رشــــوان أين ينزل بثقله لشكر أحبائه بخمسمائة طن من الجنسنج الأصيل
بأقل من نصف سعره العالمي مع تحمل النصف الآخر بنفسه
جنسنج البروفسور رشـــوان من الاسباب المباشرة لغسيل الجسم و هو المكون الرئيسي للسوبر إكس المشهورة من بنك التقنيات و الذي أثبت على مدى ثلاث أجيال الآن أن الغسيل الطبيعي للجسم البشري يفكه من عقاله و يعود للفحولة الجميلة من طاقته و ذاته بسعاده و قوه و أريحية من نفسه و ليس بتأثير الحبه الزرقاء التي تنهار بالتيستوستيرون في أبحاث عالمية موثقه
وهو أيضاُ المكون الرئيسي للزبرجد المرخص بمصر لإنقاذ الشهب المصري من اربعين مرض و مؤامرة حددها البروفسور رشــــوان و يعرفها الجميع الىن من خلال موسوعة الزبرجد المصري
جنسنج البروفسور رشـــوان أفضل علاج للإدمان و المنتجات الإدمانية لتحويل المستهلك المصري إلى معتمد على سلعتهم و أسير إدمانها رغم قيمتها المعدومة ماعدا الدعاية الكاذبة و السعر العالي و المادة الإدمانية بها - جنسنج البروفسور رشـــوان يحمي و يحصن جسم المصريين من الإعتمادية و الإدمانية بتوفير االتغذويات و الفيتامينات و الجنسوسايدز الطبيعية الذي يقنع خلايا المخ بتفوق فائدتها عن الإدمانيات فيقبلها الجسم بدلاً من الإدمانيات - الجنسنج ليس إدماني -و بالتالي يمكن للمستخدم تركه في أي وقت - ذلك التكتيك العبقري تم تنفيذه في حرب الافيون و إنتصر الشعب الصيني المهزوم عسكرياً إنتصر فيها سلمياً و مدنياً بسبب الإستخدام المكثف للجنسنج - الأبحاث و الدراسات لحرب الجنسنج مازالت تدرس للساعة
البروفسور رشـــــوان تقدم رسمياً و أعلن ذلك في مقالاته المشهورة خلال ثلاثين عاماً تقدم للسعودية و عمان و الجزائر وحتى تركيا حيث توجد جبال بقمم تحت الصفر حرارتها في الشتاء بطلب تخصيص جبال للجنسنج العربي فكذبوه فزرع و مول بنفسه زراعة الجنسنج العربي بهدا الطائف السعودية ووثق و صور نجاحاته بإرجاع شرف الجنسنج للعرب و سماه الجنسنج العربي فرفضوه و في النهاية منعوا سفره قبل ضربهم بالسيل المشهور الذي حذرهم منه و لكنهم دمروا مصنع طوافاته للإنقاذ - كثيرة تلك الجرائم التي تفعلها إسرائيل في العرب يومياً وعلى مدار الساعة عن طريق الدمى العربية - أهلاً بكم في عصر الدمى!! و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
البروفسور رشـــــوان و الذي زرع بنفسه الجنسنج البري و نشر كتابه المشهور:
“كيف أخبرني الجنسنج البري باسراره”
البروفسور رشــــوان أكد الحاجه لجبال الجنسنج البري و خاصة في طور سيناء و نذكر ذلك لنشهد الله على كل من شاهد و سمع ولم يبلغ و لم يتحرك - حيث ستكون بإذن الله لبعد الثالث للأمة في الحروب القادمة و المخزون الإسلامي للأدوية
البروفسور رشــــوان لأمة المليارين: قاطعوا خونة الداخل حتى في الحديث ماعدا النصيحة و التحذير - لا تبايعوهم أو تساكنوهم أو حتى تؤاكلوهم
لا توظفوا إلا من يتقي الله و لا تدخل بيتك إلا من لا يصور داخله
البروفسور رشــــوان عندما حذر منذ عقدين من المؤامرة المعقدة لتدمير مصر تمت أول محاولة فاشلة لتصفيته في كندا و وقتها قال روح تفدي مئة مليون ثمن زهيد لو كان بهم من يحمل الراية و يحمل هم المسلمين كما أمر الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم
عن أبي ذر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من أصبح وهمه الدنيا فليس من الله في شيء ، ومن لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم ، ومن أعطى الذلة من نفسه طائعا غير مكره فليس منا ) أخرجه الطبراني في "المعجم الأوسط" (1/29) من طريق طريق يزيد بن ربيعة ، عن أبي الأشعث الصنعاني ، عن أبي عثمان النهدي ، عن أبي ذر به .
فليس فقط ما ذكرناه أنفاً هو ما تغير في مصر خلال ثلاثين عاماً فالقائمين على إدخال الجنسنج المرخص لم يجدوا محامي لم يقل أنه مشغول بالدنيا للتحرك لإثبات الحالة بقسم الشرطة ولا تحريك النيابة لكذب فيديكس في أمر التوريد بل و سؤال مديرها بمصر عن تبديد جنسنج الشعب المصري
إتصل بنفسك على زبرجد مصر و ستعجب من هذه العار
01155501395
عندما نسترجع العبارة المشهورة للبروفسور رشـــوان “روحي ثمن زهيد فداءً لمئة مليون من أحبابي” نجد بين أبناء جلدتنا من يريد و تريد أن يضحيا بالمئة مليون من أجل روحه و روحها - إنه العار ولا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم