درس دكتور وائل ابراهيم استشاري النسا في كلية الطب جامعة عين شمس، حيث أنها من أكبر وأشهر الجامعات في العالم، وذلك لأنها تحصل على سمعة علمية متميزة وذلك من خلال إتباعها منهج علمي متميز.
اشترك في قناة دكتور وائل ابراهيم من هنا: http://www.youtube.com/channel/UCGFu...kiPmCVg/videos
كما سافر الدكتور وائل إلى فرنسا للحصول على درجة الدكتوراة في أمراض النسا والتوليد والعقم، كما أنه قدم العديد من الأبحاث العلمية في مجالات الجراحات والمناظير الدقيقة والموجات فوق الصوتية وسلامة وصحة المرأة الانجابية، كما يحرص الدكتور وائل على شرح كل تفاصيل الحالة للمرأة وكذلك طرق العلاج المتاحة، كما يؤكد أن الراحة النفسية للمرأة هي أساس نجاح العلاج.
http://www.youtube.com/watch?v=iCe871ncop4
تكريم دكتور وائل ابراهيم لقضايا المرأة الصحية
لقد كرم الاتحاد الدولي لتنظيم الاسرة دكتور وائل ابراهيم استشاري النسا بفرنسا وذلك من خلال أحد فاعليات الاتحاد بمحافظة الاسكندرية، وذلك لتاريخه الطويل في تقديم محاضرات تثقيفية وصحية من خلال الدورات التدريبية للاتحاد الدولي، كما أنه يحرص على المشاركة في فعاليات خاصة بالمراة والصحة الإنجابية، كما أنه خصص وقت للتواصل مع المرض من خلال حلقات العيادة الالكترونية على صفحته فيس بوك. http://www.youtube.com/watch?v=cHN24yS47cQ
دكتور وائل ابراهيم يجري أول جراحة في الشرق الأوسط لتكبير الرحم الطفيلي
لقد أكد دكتور وائل ابراهيم استشاري النسا والتوليد وعلاج تأخر الإنجاب، انه اجراء عملية تكبير الرحم الطفيلي لأول مرة في الشرق الأوسط في مصر،وكذا بالتعاون مع الدكتور راهول الإستشاري الأول في هذا التخصص.
ومن أهم التخصصات التي يتخصص فيها الدكتور وائل ابراهيم:
• استشاري التوليد وأمراض النساء.
• علاج تأخر الإنجاب
• علاج الاجهاض المتكرر.عضو الجمعية الامريكية لجراحة أورام النساء.
• استشارى الفحص بالموجات فوق الصوتية.
• عضو الجمعية الأمريكية للخصوبة والعقم.
• المستشار الإقليمي للاتحاد الدولي.
• استاذ جراحة المناظير والجراحات الدقيقة بفرنسا.
• حقن مجهري.
• اطفال الانابيب.
وقد يهتم دكتور وائل بالمرأة في الشرق الأوسط وأفريقيا، حيث يؤكد على ضرورة تقديم الرعاية الصحية للسيدات، ومحاربة الجهل في مواجهة المرض، كما أنه يحذر من عمليات ختان البنات التي مازالت منتشرة في كثير من الدول والتي تؤذي بصحة المرأة، كما يؤكد على تشديد العقوبة على كل من يفعل هذه العادة الخاطئة.