التهاب الأذن الوسطى
هي مشكلة تواجه الكثيرين، ويُلاحَظ فيها حدوث حالة من عدم الاتزان بالنسبة للمريض، وتحدث عندما تتمكن الميكروبات من الدخول إلى جزء الأذن الوسطى الصغير جدًّا.
غالبًا ما تكون هذه المشكلة مُصاحَبة ببعض الأعراض المزعجة التي من أهمها ما يأتي:
الشعور ببعض الآلام في منطقة الأذن، وتختلف حدّة هذا الألم وَفقًا لحالة الالتهاب؛ في بعض الأحيان يكون الألم بسيطًا بعض الشيء ويُمكن تحمله، وفي أحيان أخرى يكون الألم شديدًا وصعب التحمل.
تسبب هذه المشكلة في أحيان كثيرة بعض الاضطرابات في النوم.
قد يُلاحَظ بعض الارتفاع في درجة حرارة جسم مريض التهاب الأذن الوسطى.
يشعر المريض بوجود شيء ضاغط على أذنه المصابة، ويؤثر هذا الضغط سلبًا في قدرته على السمع.
يُلاحظ بعض التغيرات التي تحدث في تصرفات هذا المريض؛ حيث يكون دائمًا في حالة من التعصب وعدم الراحة.
مشكلة التهاب الأذن الوسطى عادةً ما يحدث لها شفاء من تلقاء نفسها بدون استخدام أي أدوية، ولكن عادةً ما ينصح الطبيبُ المريضَ بإعطاء جسمه كفايته من الراحة، بالإضافة إلى الحفاظ على تدفئة الأذن.
عادةً ما نجد الكثيرون يريدون التعرف على احسن دكتور جراحة عامة في بلدانهم؛ لكي يساعدوهم في حل مشكلات عديدة قد يكون بعضها مزعجًا جدًّا، وفي هذا المقال سوف نوضح بعض الأمراض التي يتضمنها مجال الجراحة.
الشق الشرجي
مشكلة شائعة تتمثل في حدوث شق في منطقة الشرج يصاحبه حدوث بعض الآلام عند خروج البراز من المستقيم، وقد يكون سبب المشكلة في بدايتها خروج بعض البراز ذي الحجم الكبير الذي يضغط على جانبي فتحة الشرج.
ينتاب المريض شعور بالحكة في منطقة الشرج بشكل مستمر، كما أن هذا الشق قد يكون سببًا في النزف من منطقة الشرج من حين لآخر.
من الممكن أيضًا أن يلاحظ المريض خروج بعض الإفرازات صفراء اللون من خلال فتحة الشرج.