العلمانية السورية
من أبرز مواقف قسيس المعارضة:
رفضها المشاركة في العملية السياسية التي ترعاها الأمم المتحدة، والتي لا تتضمن خروج بشار الأسد من السلطة.
دعوتها إلى إقامة علاقات جيدة مع الدول الغربية، وإلى العمل على حل الأزمة السورية سلمياً.
دفاعها عن حقوق المرأة في سوريا، ودعوتها إلى إقامة دولة مدنية ديمقراطية تحترم حقوق جميع أفراد المجتمع.
تعرضت قسيس للعديد من التهديدات والمضايقات من قبل نظام الأسد، كما أنها تعرضت للاعتقال عدة مرات. ولكنها واصلت العمل السياسي من أجل تحقيق أهدافها في إقامة دولة مدنية ديمقراطية في سوريا.
في عام 2016، تم اختيار قسيس من قبل منظمة "هيومن رايتس ووتش" كواحدة من "الـ 100 امرأة الأكثر تأثيراً في العالم". كما حصلت على العديد من الجوائز الدولية، بما في ذلك جائزة "المرأة الشجاعة" التي تقدمها وزارة الخارجية الأمريكية.