غريبة هي حالة البحث الدائمة لدى الإنسان عن عبارات تترجم ما بداخله من المشاعر المختلفة التي تُشكّل مزيجاً متنوعاً للشعور الإنساني العميق، والتي لا يمكن إيجاد تفسير لها أحياناً. أو ربما لحدوث موقف مميز أن يجعلنا نركض بأقصى مشاعرنا بحثاً عن عبارة قادرة على توصيف الحالة التي نُعايشها بدقة؛ ولأن العبارات فن كان موقع فن العبارات؛ من أجل مشاركة إحساسكم وذكرياتكم وأفكاركم معناها العميق والسامي بكل تفاصيلها عبر الرابط عبارات
وحقيقة فإن العبارات بمثابة بحر واسع، يجد فيها الشخص كل ما يبحث عنه ومهما كان عمره، فالأحاسيس والمشاعر ليست حكراً على شخص محدد أو عمر معين؛ إذ أن الإنسان من ولادته يتكون لديه الشعور وينمو معه حتى يكبر ويصبح لديه الوعي للتعبير عنه، فمثلاً عندما يراود الطالب الشعور بالحماسة لبدء العام الدراسي أو عندما يكون لديه رغبة في التعبير عن محبته لمعلمه من الممكن له أن يجد كلمات كثيرة تصف ما بداخله، كالعبارات التالية مثلاً
- حصلت منك على قوة المعرفة ونور الإيمان، فلك مني يا معلمي كل الشكر والامتنان
- المدرسة هي فيض من العلم والمعارف، وهي التي تكسب الإنسان حياة تملؤها أنوار المعرفة
وهذه العبارات ليست إلاّ جزءاً من المشاعر التي ترجمناها لكم تعبيراً عن حبكم للمدرسة والعلم والمعلمين، ولقراءة المزيد منها يمكنكم زيارة الرابط التالي لتحصيل المزيد من العبارات الرائعة مدرستي
وكذلك لم نغفل في موقع فن العبارات أهمية مشاعركم النبيلة التي تحمل في طياتها رسائل تُعبّر عن أشواقكم ومختلف علاقاتكم مع الأشخاص حولكم كالعائلة والأصدقاء والانغماس بالحياة ككل، فكانت الرسائل التي جمعناها لكم بكل حب على الرابط رسائل والعبارات التالية منه هي قطرة فقط من بحر مشاعركم..
- أنا لم أكن في الحرب وحدي.. دعوات أمي هي من شقت لي الطريق
- الحياة حلقة مُفرّغة من البدايات والنهايات ومصيرنا أن ندور داخلها!
- أبي في حضنه حماية، وفي ابتسامته غاية، وفي حديثه هداية
والشيء المؤكد أن العبارات السابقة هي بعضٌ من فيض لا ينضب.. وعلى موقع فن العبارات هنالك المزيد والمزيد من سحر الكلام.
